أمور أوطانى
تشوش خاطرى
وحر اشجانى
يلوح بظاهرى
حاورت اقلامى
وحبرى ناصرى
طالعتُ عيناها
قبلتُ يمناها
أسكنتُ نجواها
بصوت تقهقرى
شعرت بنبضها
وبسمة ثغرها
ورقة صوتها
وعذر تأخرى
فقالت سلامى
كفتنى كلامى
وغابت أمامى
وقالت سلامى
وقلبك حاضرى
إنْ رمتَ إصلاحي فإنِّي لمْ أردْ لِفَسادِ قَلبي في الهَوَى ، إصْلاحا
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق