الأخبار فضلوها على الشعر

إعلان هام

السادة رواد المدونة الأعزاء

تجدوني على الرابط التالي

http://kenanaonline.com/users/ahmedtata

بعضُ الرسائلِ سرٌ

أُحبكَ والمحبةُ رأسُ مالي

.


وإن أخذوا سواها َلَن أُبالي

.


تعالىَ ما تشاءُ بِلا انقطاعٍ

.


فإن الحبَّ يُشعلهُ التعاليِ

.


سأنعمُ بالهوى دونَ اقترابٍ

.


فقربي منكمُ فوقَ احتمالي

.


دنوتَ ولم أكُنْ للأمرِِ أهلاً

.


أعِدها مرةً بعدَ اكتمالي

.


سأفعلُ ما تراهُ اليومَ لكن

.


سأفعلُ حِينها ما قد بَدالي

.


وأرفعُ رايةََ المحتلِّ فوقي

.


ومحفلُ دولتي يومَ احتلالي

.


وأكتبُ عنكَ لا أدري لِماذا

.


ولكنْ قطُ لا أشكوكَ حالي

.


وإطنابُ الحديثِ هو اختصارٌ

.


ولا أعطيكَ حَقكَ بالتَغَالي

.


فماذا تفعل الألفاظ عندي

.


وماذا تفعل الدنيا حِيَالِي

.


إذا قَرَّبتَ غيريَ كُن رَحيماً

.


وقُل للغيرِ يخرجُ مِن مجالي

.


سأذكرُ للسِوىَ محضَ افترائي

.


لتبرأَ بعدَ ذلكَ مِن وِصالي
----------
الشطرة باللون الأحمر في ذاكرتي لا أدري هو بيتي أم هو بيت سمعته ونسيت مصدره وبقي في ذاكرتي وخرج


لستُ أبالي







( متأثرا بقصيدة لست أبالي لهبة عبد الحليم )

.


لستُ أُبالي




.





أن يسكن جسدي مصلوبا





.





سأُحرِّكُ







.





في الأرضِ ظِلالي






.







إن أعدم كفاً في يدِها






.






ستصافحُ يُمنايَ شِمالي




.





لستُ أُبالي







.





إن فَنِيت أنهارُ العالمِ




.





فسأشربُ من بحرِ رمالي






.







أن أجد كتابي محترقاً





.



أو يقتل في الحربِ رجالي




.






لستُ أبالي



.



إن أختصر العالم فيها



.



أو تتسربلَ من أوصَالي



.



لستُ أبالي


.



أن أنهي وجعاً ممتداً



.



فأجدُها في وجَعي التالي

.

لست أبالي

.

أن أتخلص من أوحالي

.

إن تهتز الأرض جميعا

.

فلأني أفتقد جبالي

.

لست أبالي



.



أن أعرف أو ألا أعرف



.








أو أجد جواباً لِسؤالي


































































من دواعي شيء من ذاتي

عائذٌ بالحرفِ يبكي
.
جندهُ بين الثُغور
.
جاءَ فجرُ اليومِ ليلاً
.
صارَ مِنه الليلُ نور
.
قد أدرتُ بظِل حَرفيَ
.
كلًّ دائرةٍ تَدور
.
والحمائمُ كالمعانيَ
.
قاتلاتٌ للصقور
.
يا سويعات التصافي
.
بينَ أمرىَ والأمور
.
أنبتتْ بالصدرِ شيئا
.
فاقَ في كلِّ الصدور
.
في ندي الأزهارِ نِدٌ
.
تشتكي مِنه الصُخور
.
قاتِلونا سوفَ نسكت
.
إن سكتم قد نَثور
.
نحنُ عُشَّاق المعاني
.
نحنُ أحياءُ القبور
.
جُرمُنا أن قد عَشِقنا
.
حَربُنا فوقَ السُطور
.
لا تَمَّلوا إن سكَنَّا
.
قطُّ داخلنُا يَمور
.
إن يرومُ الحسنُ نذراً
.
قَدِمونا للنذور
.
نحن عقلٌ إن سَكرنا
.
نحنُ في الظُلما بُدُور
.
قالبُ العشاقِ دوماً
.

مثل حباتِ القُدور
-------------

موجهةٌ إليكِ




قد نالَ منكِ المرجفونَ
..

بحبنا ما لم أنِلهُ
..

كذَّبتِ كلَّ قصائدي
..

صدَّقتِ قولاً لم أقُلهُ
..

بدلتِ ما قد قلتِه
..

لكنَّ حبي
..

مستمرٌ لم أبدلهُ

---




لقطاات ..





ياما خشيتُ مِن المشاعرِ أن تُتِمَّ نِصَابَها
..


خارتْ قُواها في الهوى والحبُّ كيفَ أصابها
..

رفقاً فتلكَ لويحظاتٌ ما حسِبتُ حِسَابَها
..

إن يُرضيكِ مَعرفتي

الشيءُ نفسُ الشيءِ يقبعُ داخلي
.
وعلى طريقِ الإعتياد في نفس النوى
.
كررتُ نفسَ مَهازِلي
.
لا ضيمَ عِندي في الهوى أو وقتِه
.
ما شئتِ فامضي في الهوى فالوقتُ لَيس بِقَاتِلي
.
لا ضيمَ عِندي أن أكونَ ولا أكونَ
.
فقد هدمتُ منازلي
.
إن شئتِ ذاتي فابحَثي عَنها معي
.

فمتى وصلتِ
.
فقد وصلتُ فَواصِلي
.
إن يأتِ هذا اليومُ قد أجدِ الذي
.

فيه الإجابةُ عن صريحِ تساؤلي
.

من أنتِ
.

أو إن شئت قولي من أنا
.

أعطيكِ قلبيَ فيه
.

عَقدُ تَنَازُلي

أعرابيٌ يهواها





إذا وأدتُكِ داخلي لا تَحزَنِي

.

رميلات الفلاة فتاتي
.
إنما أثخنَّ صدري
.
إني أخافُ عليكِ كالأعرابِ
.

سيدتي فَلنْ يَمسَسكِ غَيري

.

فلا قلبٌ كقلبي إن تشائي الحقَّ لا قبرٌ كقبري

.
تِلكَ عَاداتِي القََديمة
.
فَهَل تِلكَ المدائنُ قََدْ غيرنَّ أمرِي
...











قِطعةٌ بالليلِ

إنِّي كَرهتُ مَلامِحِي يَا أنتَ

.

فََاحمِل مَلمَحِي أنتَ

.

نهاراً نُشبهُ الأحزانَ يا هَذا

.

و ليلاً نُشبهُ الموتىَ

.

وصَوتُ في يدِ الضوضاءِ لَن تَجِدُوا لهُ صَوتَا

دِجلة















مقدمة







يا هجعة السجنِ مع أقولِ سُقراطِس






يا ماء ساوة في أيامِ مِحنتِها





و شكوةَ الحقِ في أيامِ بيلاطس


---------
.
مدخل


هنا التاريخُ يا سجَّانُ يشهدُ أنَّنا صَرعي
.
هُنا العقلُ بلا عُنوانِ راعٍ ما لهُ مَرعى
.
.
المضمون
.
أنا في الحق مفتتحٌ
.
وبابٌ فيـــــــــــــــهِ أبوابُ
.
إنا في السجنِ متَهمٌ
.
وهَلْ في الســــــجنِِ كذَّابُ
.
فنحنُ اليــومَ في زمنٍ
.
فلولُ الحـــــــقِّ أغـرابُ
.
سطورٌ أنتِ في لُغتي
.
وليسَ لهُـــــــنَّ إعـرابُ
.
إذا ما أذنبوا يوماً
.
ففي عينيـكِ قَــــــــــد تَابوا
.
وأخشىَ يومَ أنطِقُها
.
يرومُ الحرفَ إضــــرابُ
.
رآني الحرفَ مضطرباً
.
فمني الحرفُ مرتابُ
.
ولِي في الحان أنغامٌ .
.
ولي فِيهنَّ أسبـــــابُ
.
وأمَّا عنكِ سَيدتي فأنتِ الآنَ مِحــــــــــرابُ
.
****

















نعوتٌ غير قابلةٍ للتوصيف





أكُلُّ كلامِها كذِباً ؟


.


وإنْ صدقتْ


.



ستُخفي نِصفَ ما كانَا


.



إني لأخشىَ على الكَلماتِ


.



مِن فَمِها


.



إن الرقائقَ


.



تَبدوا اليومَ عُدوانَا


.



مكونةٌ من الأهواءِ



.



تهوى الزيفَ إدمانا



.



نوعٌ من الناسِ حظيَ أن أقابِلَهُ



.



قبل المماتِ



.



فمن يَمحُوا لِلُقيانا ؟



.



الشمسُ تُشرقُ



.



من بادٍ لرِقَتها



.



أمَّا إذا رأتْ مَضمونَ داخِلِها



.



فحتماً تُخسفُ الآنَ



.



عذراً ظننتكِ في السماءِ وهذهِ ليست هجاءُ



.



ولكنْ قطَّ عُنوانا

مداخلةٌ مع السلطان

الأبيات باللون الأحمر لابن الفارض وما بينمها فهي من انشائي
..
زدني بفرط الحب فيك تحيرا
.
فتحيري فيما أدندن ظاهرا
.
فارحم جسيما قد تداعي أمره
.
وارحم حشى بلظي هواك تسعرا
.
وإذا سألتك أن أراك حقيقة
.
في هذه الدنيا مشاهدة الكرى
.
أو أن أرى من قد رآك تفضلا
.
فاسمح ولا تجعل جوابي لن ترى
.
يا قلب أنت وعدتني في حبهم
.
حسنا سأذهب بالوعيد إلى الثرى
.
أترقب الميقات فيه توددا
.
صبرا فحاذر أن تضيق وتضجرا
.
قل للذين تقدموا قبلي ومن
.
يراه يفعل في الوجود ولا يُرى
.
أو فاخبروا بالأمر كل الأمر من
.
بعدي ومن أضحى لأشجاني يرى
.
عني خذوا وبي اقتدوا ولي اسمعوا
.
ما ينبغي في الحب مني قد سرى
.
فتناولوا أمري جهارا بينكم
.
وتحدثوا بصبابتي بين الورى

لا عليكِ


لا عليكِ
.
لا عليكَ إذا علمتِ إذا جهلتِ
.
إذا تَحَيَّر فيكِ أمري
.
لا عليك إذا ظلمتِ إذا عدلتِ
.
وإذ تفانى اليومَ صَبري
0
لا عليكِ
.
إذا اقتربتِ أو ابعدتِ
.
إذا انتظرتُ وضاعَ عُمري
.
لا عليكِ وما عليكِ
.
سوى كِتاباتي لشِعري

موجهةٌ إليكِ

باللهِ لا تَتَحدثي

هذا الحديثَ

فَحتماً تَظِلمي الكلمات

عذراً إذا بررتِ الوسائلَ

من سَيبررٌ الغايات ؟!!

مُوجهةٌ إليكِ





لا تَشتَكِي القيد إنَّ

القيدَ عَيِنَيِك

إنِّي إليكِ مجردٌ مِن بعدِ أنْ

ذَهَبتْ إِلى غَيري يديِكِ

كِذبتِ إِنْ قلتِ أنَّ رسَائلي لَم تَكُن يَوما

مُوجـهةٌ إليـــــــــــــــــكِ

مُوجهةٌ إليكِ



هَبْ أنََّنِي فيما ذَكَرتُ مِن الهوى

بعدَ التَمَلمُلِ بالأشواقِِ مُدَّعِيا

عَرَّضتُ نَفسِى لِلهوى

فِيمَا عَرَضتُ

فَرِفقاً وانظُرىْ الدَّعْـــــــــــوَى

-------------








عِديني مرةً أُخرى

عِديني مرةً أُخرى

وإنْ كانتْ مَعي زُورا

عَلى نفسِ الرجَا يأتي

سَيجعلُ ظُلمتي نُورا

وهذا الحبُ فِي زَمني

فقلبي فِيه مَعذورا

تَغِيبي عِند أَحلامي

وتَبني بيننا سورا !

فأمكثُ بين أشواقي

وبين السورِ مَحصُورا






أقولُ لِلبَعضِ



أقولُ لِلبعضِ ( لَيسَ الأَمرُ يَعنِينِي )

فلَن تَسرِى دِمائيَ إِلَا فِي شَراييني

أقولُ للبعضِ إن الأمرَ تَجربةً

وإِن جَرَّبت تَجرِبتي

هل شَاهدتَ تَكويني ؟

رفقاً بِنَفسِكَ لن تَبلغ بِنا ضررا

وهلْ رأيتَ حماكَ يا مغرورُ يَحمِيني

أو فَلنَقُل زِدني مِمِّا قَد بُلِيتَ بِه

قَد ألتفِتْ وقتَ الفراغِ

فَأنظرُ ما سَيُشجِيني

هَوِّنْ عليكَ هداك الله مِن شَطَطِ

شَفَاكَ اللهُ يَا هَذا ويَشفِيني




 

الشاعر أحمد طــه © 2008. Design By: SkinCorner