لجسمِ السدِّ في الأوصالِ
حتى عمَّتِ الفَوضَى .
وأنَّى بعد هذا الجَهدِ
أكتبُ حَالتي مَعَهَا
وجندُ توهجِ الوضاءِ يفعلُ فِعلةَ النيران
من زمنٍ .
جُمَلٌ مكثفةُ من الأعرافِ ,
كيف أقاومُ الأعرافَ ؟
في حينِ أعتنقُ التراثَ
هَوِيتةً لا أنتوى يوماً أدعها
ها قد
عشقتُ تسلسلَ الأحداثِ
دونَ تدخلٍ مِنِّي
وليسَ تَدخُلا مِنَها .
مدنٌ مِن السحبِ القَدِيمةِ
لا تحتاجُ للإيواء
إلا رمالي الفَوضَوِية .
في المدائنِ قَد تَسعها .