
دعي ذا الطيرَ يا ليلى
فإنَّ السربَ يتبعُنِي
فكلُّ الناسِ تسمعُهُ
ووحدي الطيرُ يسمعني
منعتِ الحبَّ يا ليلى
فَمن بالشعرِ يمنعُنِي ؟
دعي النسماتَ ِيا ليلى
لعلَّ الريحَ تَرفعُني
وربََّ الضُرُّ يا ليلى
بذاتِ الضُرِّ ينفعُني
قطعتِ الحبلَ يا ليلى
وقطعُ الحبلِ يقطعُني
تركتِ الليلَ يا ليلى
فمن بالنجمِ يجمعُني ؟
.
.
.
دعي الأكــــــــــوانَ يا ليلى
...........
8 التعليقات:
دائما تعتلي القمه بقصائدك
دم هكذا ولا تحرمنا متعة تذوق شعرك
غاده
رااااااااائعة اوي و الله و كلها مشاعر جياشة
ماشاء الله عليك بجد الواحد بيتمتع بكلامك الجميل
دمت في قمة الابداع و التميز
خالص تحياتي و تقديري
جميله بجد
هو فى شيئ حصل جوايا منها بس مش قادره اجمعه
وقرئتها كم مره
تحفه بجد
يسلم احساسك
غادة
مرور رائع واطراء كريم منك
مهمومة
الروعة هي كلماتك
ومنورة يا افندم
الأستاذة داليا
مجرد تعبيرات يا افندم
سعدت أن راقت لك حروفي
تحياتي
استغرقنى من الوقت الكثير لأمسك بناصية قلمى وأرد على تحفتك الجميلة
اذا اخذنا فى الاعتبار قواعد الكتابة الشعرية من وزن وقافية فأرى انها فاقت
الروعة اما عن الالفاظ فقد حققت فيها
المعادلة الصعبة وجمعت بين المعنى القوى
الواضح فى نفس الوقت وابتعدت عن الصعب
من الكلمات أما التجربة الشعرية فهى
بكل صدق رقيقة وجميلة مع عدم اغفال اختيار صورة جميلة مناسبة لسياق السطور اليانعة
أردت أن أسهب واحكى عن كل حرف وسطر
ولكن قلمى كالعادة تجمد توقيرا واجلالا
حفظ الله لك قلم أنت صاحبه
أستاذة هبة عبد الحليم
يا افندم هذه الكلمات ستصيبني بالغرور في يوم من الأيام فاحذري
إرسال تعليق