عام 2002 تأسست جماعة بوكو حرام
وهى تعنى باللهجة النيجيرية أن التعليم الغربى حرام بزعامة رجل الدين محمد يوسف هكذا يقولون عنه .
انتقلت الأحداث عام 2004 الى الحدود مع النيجر لتبدأ هناك عمليات ضد المؤسسات النيجيرية الرسمية .
تسمى الحركة بحركة طالبان نيجيريا وانضم للحركة من تشاد أيضا إعتراضا على التعليم الغربى فى نيجيريا .
لم يجب أحد على السؤال هل فعلا بوكو حرام أم بوكو حلال ولماذا تم تقديم حرمة البوكو على حليته ..!!
ومن الذى أفتى بحرمة هذا البوكو علينا جميعا أن نتعامل مع البوكو بحذر هذه الأيام خاصة أن الأعداد بالمئات يوميا من الجثث المعترضة على البوكو
أعلم ان مؤسس الجماعة والمرشد الأعلى لها محمد يوسف قد قتل فى آخر يوليو المنصرم من هذا العام
لكنه لم يرشدنا إلى مسببات فتواه عن حرمة البوكو فمن يتحمل هذه الدماء الرافضة للبوكو " هل من قتلوهم أم من أفتوهم بحرمة البوكو وعلى هذا كان الإمام المجدد محمد عبده ولا الشيخ رفاعة الطهطاوى و غيرهم من علماء الأزهر يتبعون النظرية البوكوية المحرمة وحسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يتلاعب بالعقول البوكوية إلى هذا الحد ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق