ماذا فعلنا فى وصايا المرسلين .
رُحنا نُرَوِج للشباب محافلا تُندى الجبين .
رحنا ننادى غيرنا ان غَيِرونا كأن أُصولنا من الأَحبار نُسخت من سنين .
وننكر ذاتنا وهناك حقا لنا التاريخ يعلمه الجنين .
على التنكيل بالممدوح فينا كأن القوم قد حلفوا اليمين.
توغل عندنا ما ليس منا ليَسكُن عندنا اقصى اليمين .
نصبنا مدفعا فوق البلايا كأن الكلب مسكنه العرين .
فهل اجسادنا من قبل خلقت من الياقوت ام فى الأصل طين.
تركنا للشريف بنا مذلات ليلقى نحبه فى الهالكين .
علاما التيهُ والمعروف باقٍ علاما السعى فى كذب السنين .
ونشكو الزيف والايام فينا .تشاهد زيفنا فى اللاعبين .
0 التعليقات:
إرسال تعليق