إنْ رمتَ إصلاحي فإنِّي لمْ أردْ لِفَسادِ قَلبي في الهَوَى ، إصْلاحا
إرسال تعليق
هلِ التَّاريخُ يَكتبُ ما أقولُ أمِ التاريخُ تَكتبهُ يداي
Template by:
0 التعليقات:
إرسال تعليق