إنْ رمتَ إصلاحي فإنِّي لمْ أردْ لِفَسادِ قَلبي في الهَوَى ، إصْلاحا
هلِ التَّاريخُ يَكتبُ ما أقولُ أمِ التاريخُ تَكتبهُ يداي
Template by: